روعة ميسي غطت على أبداع فريق كامل
فمن بداية المباراة كان الفريقين يلعبان بحذر وتوتر ولكن برشلونة أستغل هذا التوتر الموجود في الملعب وحوله الى حماس من جانب واحد وسيطرة تامة على الملعب خلال 25 دقيقة كاملة في الشوط الأول, فبعد تخوف الأتلتيكو من هجمات برشلونة وعدم التقدم كثيراً الى المرمى كسر ديكو كل هذه الحواجز من خلال تمريرة ولا أروع ولا أدق الى لاعب يعشق هذه الكرات وهو ميسيدونا.
وبعد أن تلاعب بالدفاع وأرسال كرة عرضية أخطئ الحارس أبياتي تقديرها ليستغلها نفس اللاعب الذي مرر الكرة من مكان ليس بالقريب عن المرمى, فبعد أن مرر ديكو الكرة أنطلق مسرعاً لمساندة الهجوم وأرباك المدافعين بتواجد أكثر من ثلاث لاعبين داخل منطقة العلميات وأستغل ديكو هذا الخطأ ليسجل هدف أعطى برشلونة الثقة الكاملة ليكملوا سيطرتهم ويستمرا بتمرير الكرات التي تخترق الدفاع, وبعد أربع دقائق أستطاع رونالدينهو من أختراق الدفاعات والرجوع قليلاً ليرى جميع الخيارات المتوفرة لديه .
فوجد هنري الذي لعب الكرة الى ميسي ليلعب ثنائية ولا أروع مع الساحر رونالدينهو ليسجل الهدف الثاني لبرشلونة الذي شهد صحوة الأتلتيكو وكأنه أستفاق من نومه الذي أستمر بعد تسجيل الهدف الثاني بخمس دقائق ليبدأ هجماته الخجولة والتي لاقت دفاع من حديد بقيادة أثنين من أفضل المدافعين في العالم وهما قلب الأسد بويول والمارشال ميليتو والى جانبهما الماكنة الفرنسية أبيدال الذي صال وجال في جميع مراكز الدفاع والى جانبهم المتوتر أوليغر الذي قدم مستوى جيد مع بعض الأخطاء لكن الدفاع كان يقف خلفه لمساندته.
وخلال الوقت المتبقي من الشوط الأول شهد تألق الأرجنتيني ميسي الذي غطى على تألق جميع اللاعبين في منطقة الوسط وخاصة الرائع ديكو الذي زود الجميع بكرات أكثر من رائعة وسدد كرات سامة, وبالأضافة الى ذلك تألق الثنائي الأسباني أنيستا وزافي في مركز الأرتكاز وقدما أداء أكثر من رائع في أسناد المدافعين وأسناد المهاجمين أيضاً
ومع بداية الشوط الثاني سيطر برشلونة على وسط الملعب بشكل رهيب ولم يدع أي كرة تنفذ منه لكن الحظ لم يقف الى جانبه في العديد من الأختراقات والتسديدات, ومن الدقيقة 60 الى الدقيقة 73 تراجع الفريق لتعب اللاعبين وتبديلات أغيري مدرب الأتلتيكو الذي أجبر بها لاعبي خط وسط برشلونة على التراجع لسد منطقة الدفاع التي شهدت تألق خالص من حارس المرمى فالديس الذي أكد مرة أخرى أنه سيكون أفضل حارس في تاريخ برشلونة وسيدخله من أوسع الأبواب بهذا الأداء.
وأجمل أيقاف قام به فالديس هو تسديدة الرائع الأرجنتيني ماكسي رودريغز من خارج منطقة الجزاء, ولكن بعد الدقيقة 73 أستعاد برشلونة توازنه بعد أنتهاء كل محاولات الأتلتيكو بأختراق الدفاع, وبدء بعدها برشلونة بتقديم كرة قدم رائعة وبسط سيطرة كاملة على المباراة مع تألق خالص من الدفاع في الهجمات المرتدة, وفي الدقيقة 80 بدء ريكارد بتكتيكاته من أجل قتل الحماس المتبقي لدى لاعبي الأتلتيكو.
وبعد أن خرج رونالدينهو في ظل ترحيب أكثر من رائع من جماهير الكامب نو دخل الساحر الصغير المكسيكي الذي أرجع الحماس في هجوم الفريق, وبعدها خروج هنري ولأول مرة خلال أشتراك هنري مع برشلونة ولعبه أساسي في المباريات, ودخول المتألق الصغير بويان الذي كان أكثر من رائع, وبعد دخوله سيطر الفريق البرشلوني على المباراة أكثر من السابق ومن عملية لعبها ديكو بشكل رائع الى جيوفاني الذي لعبه بشكل أروع الى المتحضر زافي ويضعها بكل أريحية في المرمى, وفي النهاية أهنئ جميع عشاق هذه الكتيبة بالفوز الأكثر من رائع الذي حققه الفريق على عقدته التي دامت لسنين طويلة ولكنه كسرها من الموسم الماضي بسداسية رائعة وأكدها في المباراة على أنه لن يكون هناك عقدة .
فمن بداية المباراة كان الفريقين يلعبان بحذر وتوتر ولكن برشلونة أستغل هذا التوتر الموجود في الملعب وحوله الى حماس من جانب واحد وسيطرة تامة على الملعب خلال 25 دقيقة كاملة في الشوط الأول, فبعد تخوف الأتلتيكو من هجمات برشلونة وعدم التقدم كثيراً الى المرمى كسر ديكو كل هذه الحواجز من خلال تمريرة ولا أروع ولا أدق الى لاعب يعشق هذه الكرات وهو ميسيدونا.
وبعد أن تلاعب بالدفاع وأرسال كرة عرضية أخطئ الحارس أبياتي تقديرها ليستغلها نفس اللاعب الذي مرر الكرة من مكان ليس بالقريب عن المرمى, فبعد أن مرر ديكو الكرة أنطلق مسرعاً لمساندة الهجوم وأرباك المدافعين بتواجد أكثر من ثلاث لاعبين داخل منطقة العلميات وأستغل ديكو هذا الخطأ ليسجل هدف أعطى برشلونة الثقة الكاملة ليكملوا سيطرتهم ويستمرا بتمرير الكرات التي تخترق الدفاع, وبعد أربع دقائق أستطاع رونالدينهو من أختراق الدفاعات والرجوع قليلاً ليرى جميع الخيارات المتوفرة لديه .
فوجد هنري الذي لعب الكرة الى ميسي ليلعب ثنائية ولا أروع مع الساحر رونالدينهو ليسجل الهدف الثاني لبرشلونة الذي شهد صحوة الأتلتيكو وكأنه أستفاق من نومه الذي أستمر بعد تسجيل الهدف الثاني بخمس دقائق ليبدأ هجماته الخجولة والتي لاقت دفاع من حديد بقيادة أثنين من أفضل المدافعين في العالم وهما قلب الأسد بويول والمارشال ميليتو والى جانبهما الماكنة الفرنسية أبيدال الذي صال وجال في جميع مراكز الدفاع والى جانبهم المتوتر أوليغر الذي قدم مستوى جيد مع بعض الأخطاء لكن الدفاع كان يقف خلفه لمساندته.
وخلال الوقت المتبقي من الشوط الأول شهد تألق الأرجنتيني ميسي الذي غطى على تألق جميع اللاعبين في منطقة الوسط وخاصة الرائع ديكو الذي زود الجميع بكرات أكثر من رائعة وسدد كرات سامة, وبالأضافة الى ذلك تألق الثنائي الأسباني أنيستا وزافي في مركز الأرتكاز وقدما أداء أكثر من رائع في أسناد المدافعين وأسناد المهاجمين أيضاً
ومع بداية الشوط الثاني سيطر برشلونة على وسط الملعب بشكل رهيب ولم يدع أي كرة تنفذ منه لكن الحظ لم يقف الى جانبه في العديد من الأختراقات والتسديدات, ومن الدقيقة 60 الى الدقيقة 73 تراجع الفريق لتعب اللاعبين وتبديلات أغيري مدرب الأتلتيكو الذي أجبر بها لاعبي خط وسط برشلونة على التراجع لسد منطقة الدفاع التي شهدت تألق خالص من حارس المرمى فالديس الذي أكد مرة أخرى أنه سيكون أفضل حارس في تاريخ برشلونة وسيدخله من أوسع الأبواب بهذا الأداء.
وأجمل أيقاف قام به فالديس هو تسديدة الرائع الأرجنتيني ماكسي رودريغز من خارج منطقة الجزاء, ولكن بعد الدقيقة 73 أستعاد برشلونة توازنه بعد أنتهاء كل محاولات الأتلتيكو بأختراق الدفاع, وبدء بعدها برشلونة بتقديم كرة قدم رائعة وبسط سيطرة كاملة على المباراة مع تألق خالص من الدفاع في الهجمات المرتدة, وفي الدقيقة 80 بدء ريكارد بتكتيكاته من أجل قتل الحماس المتبقي لدى لاعبي الأتلتيكو.
وبعد أن خرج رونالدينهو في ظل ترحيب أكثر من رائع من جماهير الكامب نو دخل الساحر الصغير المكسيكي الذي أرجع الحماس في هجوم الفريق, وبعدها خروج هنري ولأول مرة خلال أشتراك هنري مع برشلونة ولعبه أساسي في المباريات, ودخول المتألق الصغير بويان الذي كان أكثر من رائع, وبعد دخوله سيطر الفريق البرشلوني على المباراة أكثر من السابق ومن عملية لعبها ديكو بشكل رائع الى جيوفاني الذي لعبه بشكل أروع الى المتحضر زافي ويضعها بكل أريحية في المرمى, وفي النهاية أهنئ جميع عشاق هذه الكتيبة بالفوز الأكثر من رائع الذي حققه الفريق على عقدته التي دامت لسنين طويلة ولكنه كسرها من الموسم الماضي بسداسية رائعة وأكدها في المباراة على أنه لن يكون هناك عقدة .